Skip to main content
مركز دمشق للأبحاث والدراسات - مداد
  • عن مداد
  • سياسات المركز
  • شركاؤنا

Search form

  • الرئيسية
  • دراسات و أبحاث
    • سياسية
    • اقتصادية
    • قانونية
    • اجتماعية
    • ثقافية
    • أمنية وعسكرية
  • وجهات نظر
  • تقارير
    • تقارير اقتصادية
    • تقارير أمنية و عسكرية
    • تقارير سياسية
  • أوراق سياسات
  • ترجمات
  • أوراق دمشق
  • فعاليات
    • رواق دمشق
    • قراءات
  • مقالات
  • قضايا تنموية
  • الرئيسية
  • مداخلات الحلقة النقاشية السادسة ضمن فعالية رواق دمشق"التعصب وعلاقته بالتطرف والعنف"
  • مداخلات الحلقة النقاشية السادسة ضمن فعالية رواق دمشق"التعصب وعلاقته بالتطرف والعنف"

    تاريخ: الخميس, November 2, 2017

    تحميل

    عقد مركز دمشق للأبحاث والدراسات – مداد بتاريخ 23/5/2017 في مقره، حلقة نقاشية ضمن فعالية رواق دمشق، حول التعصب وعلاقته بالتطرف والعنف، بحضور جمع من الشخصيات الفكرية والأكاديمية والإعلامية المهتمة بالشأن العام، والقضايا الفكرية السورية.

    أدار الجلسة النقاشية أ. هامس عدنان زريق مدير المركز، الذي افتتحها مرحباً بالضيوف، ومعرفاً بالمركز وأهدافه، وبفعالية رواق دمشق بوصفه فضاءً فكرياً لطرح الأسئلة الإشكالية حول المشهد الثقافي السوري، ولفت إلى أن هذه الحلقة النقاشية حول التعصب تأتي استكمالاً لحلقة حول ثقافة العنف التي أقامها المركز سابقاً، وأشار إلى أن الاستفادة من هذه الورشة تتمثل بالخروج بمجموعة توصيات يمكن أن تساهم بمعالجة هذه الظاهرة.

    قُدم في الجلسة النقاشية ثلاث أوراق بحثية، لكل من الأساتذة:

    أ.جادالكريم الجباعي بعنوان: "التعصب وآليات توليد العنف: مقاربة فكرية".

    د. علاء الدين الزعتري بعنوان: "التعصب “من وجهة نظر دينية.

    د. كريم أبو حلاوة بعنوان: "المقاربة اللاعنفية في مواجهة التعصب"

    عقدت الجلسة بحضور مجموعة من الباحثين والمثقفين والإعلاميين والمهتمين، وهم: الدكتور محمد طاغوس، الدكتور عماد خليل، الدكتورة إسعاف حمد، الدكتور سلمان مظلوم، الدكتور أحمد الدرزي، الدكتور طلال معلا، الدكتور وضاح الخطيب، الدكتور عبد السلام راجح، الأستاذة سوسن زكزك، الأستاذة كفاح حداد، الدكتور عقيل محفوض، الدكتور أحمد الحاج علي، الأستاذة ديانا جبور، العميد تركي حسن، الدكتورة أنصاف حمد، الدكتور مدين علي، الأستاذ تحسين الحلبي، بالإضافة إلى الباحثين الشباب في المركز.

    تناول الأستاذ جباعي في ورقته مفهوم التعصب بوصفه يحيل الى ظاهرة بشرية تاريخية، اجتماعية-اقتصادية، وثقافية، وسياسية، وأخلاقية، مركبة، متعددة الأبعاد والوجوه، كما تحاول الورقة تعيين حدود المفهوم، ووجوه استعماله في ميادين مختلفة، وتبيين علاقته بالعصبية، وعلاقة الأخيرة بالهوية، وإلقاء بعض الضوء على الأصول النفسية للتعصب، وأثر التقليد في تعزيزه، وإعادة إنتاجه عن طريق التربية والتعليم، وتقصي أشكال تعينه في الواقع، وتخلص الورقة إلى بعض النتائج والاقتراحات، التي يمكن أن تساعد في الحد من التعصب، وتلافي تأثيراته الضارة على الجسم الاجتماعي وشخصية الفرد.

    من جانبه، ناقش الدكتور الزعتري في ورقته أسباب التعصب وأوضح مظاهره، وبين آثاره، وربطه بالإرهاب، وبين علاجه، وختم بحثه بالحديث عن التسامح، ومزايا أهل العلم، ومقومات ثقافة السلام، مؤكداً على أن طوق النجاة لهذه الأمة في حياتنا المعاصرة، يكمن في وعي الأمة بدورها في صياغة مشروع حضاري متميز، يستفيد من الحضارات الأخرى ويضيف إليها، وأن ذلك لا يكون أبداً مع التعصب والانغلاق وضيق الأفق الفكري، أو بتكفير المخالفين، لأن هذا ضد الحضارة، وضد مسيرة الوعي، ورحلة المعرفة والاجتهاد.

    أما الدكتور أبو حلاوة، فقد عرض في ورقته لفلسفة اللاعنف على أنها أحد أهم المداخل فاعلية في مواجهة العنف، وأشار إلى أنها ثقافة تتأسس على فلسفة، تؤكد أن فرضية اللاعنف هي التعبير الأعمق عن إنسانية الإنسان، وشرط إمكانية لقائه مع الإنسان الآخر اعتماداً على مبدأ الأخوة في الإنسانية، وعرض تجارب لاعنفية دالة، كتجربة نيلسون مانديلا، وجنوب إفريقيا في هزيمة الأبارتيد، وأكد أن اللاعنف استراتيجية عملية، وذلك بالانتقال من المبادئ الفكرية، والأسس الفلسفية لاستراتيجية اللاعنف، إلى التفتيش عن فاعليتها العملية وقابليتها للتطبيق، باعتبار أن بناء ثقافة السلم الأهلي على المدى الطويل يحتاج إلى مواجهة التطرف والتعصب، وخصوصاً على المستوى الفكري الطويل الأمد.

    وجرت خلال الجلسة مجموعة من المداخلات، التي اعتبرت في بعض جوانبها أن التعصب ليس مسألة متوارثة، وتم التساؤل عن مسؤولية الجماعة الفقهية عن نشره، كونها لم تسعَ إلى فك التشابك بين النصوص المقدسة التي تدعو إلى التعصب، والأخرى التي تدعو إلى التسامح، وأشاروا الى أن الطبقة الوسطى هي رافعة المجتمع، والضامن للحد من انتشار العنف، وأن للاعنف سياقات تاريخية يجب وضعه ضمنها، والتعصب ليس معادلاً دائم لغياب الحرية، وتم لفت الانتباه الى وجود عنف مشروع وقانوني، وعنف غير مشروع يجب التمييز بينهما، ودعت المداخلات الى عدم رد تهمة التعصب إلى الإسلام، كما أثير التساؤل عن سبب ظهور ما سمي "مناطق احتقان" في مناطق جغرافية محددة على أساس مذهبي مع بداية الأزمة في سورية، ما هي مدلولات نشوء هذه الظاهرة  في هذه المناطق بالتحديد؟

    تحميل المادة
                    

    إضافة تعليق جديد

    سيبقى الايميل سريا

    More information about text formats

    Plain text

    • No HTML tags allowed.
    • Web page addresses and e-mail addresses turn into links automatically.
    • Lines and paragraphs break automatically.
    Image CAPTCHA
    أدخل الرموز الظاهرة في الصورة.

    لماذا لا تزال الأزمة/الحرب قائمة؟

    يستقبل مركز دمشق للأبحاث والدراسات المقترحات البحثية الخاصة بالبرنامج على بريده الإلكتروني: info@dcrs.sy

    مؤتمر الهوية الوطنية

    سورية في عيون مراكز الدراسات العالمية

    نشرة أسبوعيةـ تصدر مؤقتاً كل أسبوعين،تتناول بالعرض أهم ماينشر في مراكز الدراسات العالمية حول الأزمة السورية

    النشرة البريدية

    البريد الالكتروني


    سورية من منظور مراكز الأبحاث الإسرائيلية

    نشرة نصف شهرية تتابع ما تعده مراكز الأبحاث الاسرائيلية لأصحاب القرار في اسرائيل من تحليلات ومشاريع اقتراحات تنشرها بالعبرية والانكليزية حول سورية وتتناولها بالتحليل والاستنتاج

    تقارير اقتصادية

    تقرير اقتصادي اسبوعي يُعنى برصد ومتابعة أهم المستجدات الاقتصادية والنقدية والمالية على الصعيد المحلي والاقليمي والدولي

    شؤون اسرائيلية

    ترجمات ومقالات ووجهات نظر ودراسات تعنى بالشأن الاسرائيلي

    نشاطات

    يقيم المركز مجموعة من الأنشطة المتعلقة برؤيته العامة والتي تشمل المؤتمرات واللقاءات وحلقات النقاش والدورات التدريبية ومنتديات الحوار العام


    الأكثر مشاهدة


     مداد يصدر كتاب " الحرب القذرة على سورية "مترجماً إلى العربية

     خط الصدع؟ في مدارك وسياسات الأزمة السورية/ للدكتور عقيل سعيد محفوض

     التفكير كـ دريدا والتصرف كـ بوتين: "الواقعية الاحتمالية" في الأزمة السورية، من أستانة إلى جنيف / د. عقيل سعيد محفوض

     في عدم مشروعية القرار الحكومي القاضي برفع أسعار المشتقات النفطية / للدكتور عصام التكروري

     ظاهرة اللجوء السوري بين الحاجات والسياسات / د . أحمد محمد طوزان
    المزيد

    الأكثر تعليقاً


     مداد يصدر كتاب " الحرب القذرة على سورية "مترجماً إلى العربية

     فصل المجتمع المدني عن الجهاديين في إدلب

     حول زيادة الرواتب والأجور كمدخل لتنشيط السوق وتحسين مستوى المعيشة "مقاربة أولية"

     عن الشعوب الغربية وحكوماتها: استبداد ديمقراطي؟ / للدكتورة إنصاف حمد

     الإدارة المحليّة في سورية بين الواقع والآفـــــاق
    المزيد


    تابعنا على الفيس بوك

    تابعنا على الفيس بوك

    • عن مداد
    • اتصل بنا

    © 2016 مركز دمشق للأبحاث والدراسات